**عبارة قالتها مسلمة أوروبية يوما ..............
صفحة 1 من اصل 1
**عبارة قالتها مسلمة أوروبية يوما ..............
**بسم الله الرحمن الرحيم**
عبارة قالتها مسلمة أوروبية يوما : (( ارتديت الحجاب فزادني جمالاً )) !!!
ولعل سائل يسأل : كيف يزيدها الحجاب جمالاً وهو يخفي منها كل شئ ؟!
ونجيب : كما نقبح المرأة التي تكشف الكثير من جسمها ! وهو ما عبرت عنه مسلمة مجرية بقولها : الأزياء الخليعة والعارية التي تريدها المرأة الغربية غير المسلمة تضفي عليها قبحا خارجيا وداخليا.
أجل ، أما القبح الخارجي فهو أن هذه الكاسية العارية تثير بتكشيفها غريزة ، ولا تثير جمالا ، فإثارة الغريزة أمر قبيح لا جمال فيه ولا ذوق فكأنها تقول بتكشيفها (انظروا إلى جسدي انظروا إلى شكلي.. إنهم لن يروا عقلها من شكلها ولن يحيطوا بأدبها من تبرجها ولن يدركوا أحاسيسها من خلال أصباغها التي ملأت وجهها ، فأين الجمال في هذا كله إنها مائلة عن الصواب مائلة عن الفطرة مائلة عن الجمال وفي الوقت نفسه مميلة غيرها بعريها هذا ..
كاسيات عاريات ... مائلات مميلات ...
ما أعظم وصف الحبيب المصطفى عليه السلام ، فكأنه بيننا الآن حيث قال فيهن كاسيات عاريات ، مائلات مميلات
فأما القبح الداخلي .. ..
أليس قبيحا داخل هذه التي ترتاح لنظرات الرجال الشهوانية إلى جسدها المكشوف العاري ؟
أليس قبيحا داخلها وهي تظهر جسدها على عقلها وفكرها ، وعلمها وفهمها ، وإحساسها وشعورها ؟
أليس قبيحا وهي تثير غريزة حيوانية في الرجل الذي ينظر إليها
هل تحس هذه الكاسية العارية بأي قيمة من قيم الجمال داخلها وهي تصر على كشف الظاهر والشكل والجسد ؟!
هل ثمة جمال إذا كان داخل هذا الجسد خواء في خواء ؟! فخواء في العقل وخواء في النفس وخواء في الوجدان وخواء في الروح تقول المسلمة المجرية واسمها إيشاسلجيا (وبعد إسلامها أصبح حنان) : كنت أسير في الشوارع فتضايقني العيون التي تتفحصني فتؤذي مشاعري ولذا سترت وجهي بعد أن كنت أغطي شعري فقط ، وأدركت حكمة الحجاب ، أنه لحماية المرأة كما قال تعالى : ( فلا يؤذين
فلهذا كان الحجاب جمال .. والعري قبح...
تقول الكاتبة الأمريكية ( هيلين ستا نبوي ) : إن المجتمع المسلم مجتمع كامل وسليم ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسك بتقاليده وأخلاقه التي تقيد الشاب والفتاة ، ولهذا أنصح بأن تتمسكوا بتقاليدكم وأخلاقكم وامنعوا الاختلاط وقيدوا الحرية للفتاة بل ارجعوا إلى عصر الحجاب فهذا خير لكم من الإباحية والانطلاق ، ومجون أوروبا وأمريكا .
إنك ملكة في الإسلام وبعد كل هذا فهل تريدين أن تكوني ملكة في بيتك كما رسم لك الإسلام ؟ أم تفضلين أن تكوني دمية بل سلعة رخيصة بأيدي الغرب ؟...
فلك الخيار .......
فأنت مسلمة عزيزة بلباسك .. قوية..بإسلامك .. مستقلة بشخصيتك عنهم ..... فاحتمي من ذئابهم .. واختفي عن أنظارهم .. واظهري قوتك بعفافك واثبتي نفسك في الكون بزيك ولباسك ... فأنت الأقوى ، وأنت و الله لؤلؤة مكنونة ..
ماسة نفيسة ..أناشدك الله .. هل رأيت ماسة أو لؤلؤة تعرض بلا غلاف أو بغلاف رقيق ؟ بل والله إنها لتغلف بأكثر من غلاف .. فأنت في عيون الإسلام هكذا ... فاين نحن المسلمون من قول هذه المسلمة ؟؟؟؟
م ن ق و ل
عبارة قالتها مسلمة أوروبية يوما : (( ارتديت الحجاب فزادني جمالاً )) !!!
ولعل سائل يسأل : كيف يزيدها الحجاب جمالاً وهو يخفي منها كل شئ ؟!
ونجيب : كما نقبح المرأة التي تكشف الكثير من جسمها ! وهو ما عبرت عنه مسلمة مجرية بقولها : الأزياء الخليعة والعارية التي تريدها المرأة الغربية غير المسلمة تضفي عليها قبحا خارجيا وداخليا.
أجل ، أما القبح الخارجي فهو أن هذه الكاسية العارية تثير بتكشيفها غريزة ، ولا تثير جمالا ، فإثارة الغريزة أمر قبيح لا جمال فيه ولا ذوق فكأنها تقول بتكشيفها (انظروا إلى جسدي انظروا إلى شكلي.. إنهم لن يروا عقلها من شكلها ولن يحيطوا بأدبها من تبرجها ولن يدركوا أحاسيسها من خلال أصباغها التي ملأت وجهها ، فأين الجمال في هذا كله إنها مائلة عن الصواب مائلة عن الفطرة مائلة عن الجمال وفي الوقت نفسه مميلة غيرها بعريها هذا ..
كاسيات عاريات ... مائلات مميلات ...
ما أعظم وصف الحبيب المصطفى عليه السلام ، فكأنه بيننا الآن حيث قال فيهن كاسيات عاريات ، مائلات مميلات
فأما القبح الداخلي .. ..
أليس قبيحا داخل هذه التي ترتاح لنظرات الرجال الشهوانية إلى جسدها المكشوف العاري ؟
أليس قبيحا داخلها وهي تظهر جسدها على عقلها وفكرها ، وعلمها وفهمها ، وإحساسها وشعورها ؟
أليس قبيحا وهي تثير غريزة حيوانية في الرجل الذي ينظر إليها
هل تحس هذه الكاسية العارية بأي قيمة من قيم الجمال داخلها وهي تصر على كشف الظاهر والشكل والجسد ؟!
هل ثمة جمال إذا كان داخل هذا الجسد خواء في خواء ؟! فخواء في العقل وخواء في النفس وخواء في الوجدان وخواء في الروح تقول المسلمة المجرية واسمها إيشاسلجيا (وبعد إسلامها أصبح حنان) : كنت أسير في الشوارع فتضايقني العيون التي تتفحصني فتؤذي مشاعري ولذا سترت وجهي بعد أن كنت أغطي شعري فقط ، وأدركت حكمة الحجاب ، أنه لحماية المرأة كما قال تعالى : ( فلا يؤذين
فلهذا كان الحجاب جمال .. والعري قبح...
تقول الكاتبة الأمريكية ( هيلين ستا نبوي ) : إن المجتمع المسلم مجتمع كامل وسليم ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسك بتقاليده وأخلاقه التي تقيد الشاب والفتاة ، ولهذا أنصح بأن تتمسكوا بتقاليدكم وأخلاقكم وامنعوا الاختلاط وقيدوا الحرية للفتاة بل ارجعوا إلى عصر الحجاب فهذا خير لكم من الإباحية والانطلاق ، ومجون أوروبا وأمريكا .
إنك ملكة في الإسلام وبعد كل هذا فهل تريدين أن تكوني ملكة في بيتك كما رسم لك الإسلام ؟ أم تفضلين أن تكوني دمية بل سلعة رخيصة بأيدي الغرب ؟...
فلك الخيار .......
فأنت مسلمة عزيزة بلباسك .. قوية..بإسلامك .. مستقلة بشخصيتك عنهم ..... فاحتمي من ذئابهم .. واختفي عن أنظارهم .. واظهري قوتك بعفافك واثبتي نفسك في الكون بزيك ولباسك ... فأنت الأقوى ، وأنت و الله لؤلؤة مكنونة ..
ماسة نفيسة ..أناشدك الله .. هل رأيت ماسة أو لؤلؤة تعرض بلا غلاف أو بغلاف رقيق ؟ بل والله إنها لتغلف بأكثر من غلاف .. فأنت في عيون الإسلام هكذا ... فاين نحن المسلمون من قول هذه المسلمة ؟؟؟؟
م ن ق و ل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى